مؤشر عقارماب مصر – يونيو 2020

شهد شهر يونيو أكبر نمو في الطلب العقاري في تاريخ مؤشر عقارماب الذي بدأ رصد تحركات الطلب على العقارات في السوق المصري منذ ٢٠١٣، حيث زادت نسبة الطلب بنسبة ٢٠٪ مع عودة اهتمام الجمهور بشراء العقارات بعد فترة ترقب وحذر خلال فترة أزمة الكورونا وشهر رمضان المبارك، هذا بالرغم من عدم انفراج أزمة الكورونا حتى الآن. وقد كان يتوقع البعض تراجع الأسعار بسبب الأزمة، إلا أن أسعار العقارات لم تتغير، وبدأ الطلب بالتزايد بشكل تدريجي بعد إجازة عيد الفطر إلى أن وصل الطلب إلى مستوى قياسي في أخر اسبوع من شهر يونيو. ونتوقع استمرار تصاعد الطلب حتى آخر شهر يوليو وبدأ إجازة عيد الأضحى.

يتم حساب قيمة مؤشر عقارماب باستخدام مجموعة من المعادلات المبنية على أرقام وإحصائيات دقيقة يتم جمعها من محرك بحث عقارماب والذي يحتوي على أكثر من ١٠٠,٠٠٠ وحدة عقارية، بالإضافة إلى وجود ما يقارب ١,٠٠٠,٠٠٠ زيارة للموقع بشكل شهري. أيضاً يتم الاعتماد على بيانات اقتصادية واحصائية تساعد في تقييم الوضع العام للقطاع العقاري في مصر لتحسين قيمة المؤشر.

4 تعليقات على “مؤشر عقارماب مصر – يونيو 2020

  1. اسلام محمد محمود

    مع كل الاحترام للدراسات لمؤشر عقار ماب خاصة فى آخر أربعة أشهر ابتداء من شهر فبراير حتى يونيو حيث ان دليل اسعار المناطق لا يعكس بالمرة سعر المتر الحقيقى وهذا فى حد ذاته خطأ جسيم فى الموقع الذى يتابعه آلاف الزوار يوميا وعلى سبيل المثال يرجى مراجعة سعر المتر فى احياء مدينة العبور حيث ان الاسعار غير منطقية بالمرة مقارنة بالحقيقة فمثلا سعر متر الحى السابع فى العبور وهو ارقى حى بلغ أدنى مستوى لأول مرة منذ سنين بطريقة غير منطقية وهذا غير حقيقى مقارنة بالواقع ارجو من القائمين على الموقع مراجعة البيانات والمعادلات المنوطة بعكس هذه النتائج

    رد
  2. Sameh

    غير دقيق بالمره فالاهتمام بالعقارات لا يعني زياده عمليه الشراء
    فلا احد منا يلمس حاله الركود الغير مسبوقه مع ارتفاع الاسعار بشكل يثير الدهشه

    بطلو ضحك علي الناس

    رد
  3. الجندى

    نريد تحديث الموقع بحيث يعطى تقرير(مؤشر بيانى) سنوى لللأسعار فى كل منطقة
    +عند البحث عن عثار معين نريد كافة البحث غير مقسم الى صفحات+ المساحة الأجمالىوالمساحة الصافية شرط فى تسجيل البيانات
    +عقارات باسم المالك لايزيد عن عدد معين من العقارات اما الوسيط عدد ازيد اما المطور عدد اكبر

    رد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *